أحيطُكم علما.. أني مجردُ إنسانْ الحياةُ أنهكتنِي فغربتي دونِي تَزيدُنِي و ما ترتبَ عنْ حرْبِي ما ترتبَ عنِ العدوانْ بحثتُ طويلا.. علنِي أجد قلبا.. كقلبِي يبحثُ عنْ موطن يبحث عن عنوانْ بَحَثْتُ عن قلب يُضمدُ جراحي و يَضُمني بعنفوان بحثْتُ طويلا.. علنِي أصادِفُ وَطَنِي كل أرقامِهِ مشْغوله لا أعرفُ لَهُ أيَ عنْوان فَعفْوًا.. إنْ رشَتْكم كَلِماتِي بِشَيْءٍ مِنَ الأسَى عفوا.. إنْ تَسَللَ إليْها شيئٌ منْ أحْزانِي مريم احمد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق