السبت، 5 أكتوبر 2019
عودةالروح للجسد ،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،، جسدا أرهقة التعب صبر صبرا حتى ندم خاض صراعا يا له عجب تحمل كل ما يتحمله بشر إزداد. وجعا وألم أتعب الفؤاد وأجهد الجسد ما حال الروح بعد رحيل الصبر والأمل أتبكى أم تتنهد ليسمعها الجسد هناك نبضا أخترق الفؤاد فأسكنة الألم أجروح ينتابها المطر أم حنين. يطهر الجسد حقا. أنه الوجع من يحمى النفس من العبث من يقوى الشريان والوتر من يعيد لي الأمان والأمل ليتحسسه الجسد وتستنشقه الروح دون. ألم من أشبع الفؤاد نعيم ورغبة ثم أرتحل من أوجد الشهد داخل البطون دون عبث من الذى سيعيد الروح للجسد ترأنى غريب بعيد عن الوتين أفتقد لبصيرة الفؤاد بلا أى سبب أنى أرى نبضا قد أختفى أرى عروقا تلتف وتزحف داخل الروح. والجسد لا أرى كيف بالنفس تنبض وتعيش دون سبب أجريح أم مجروح لقد. نفذ الصبر وإنكسر. القلم أين الوجود .... هل أنعدم...... ما زال بالسماء يرفرف العلم كسا الصمت الجسد والتف. بالكفن هذا غطاء الجسد بعد كل هذا التعب متى. تعودى يا شام لحضن الوطن فتحيئ هذا الجسد فتحي موافي الجويلي.. ٥/١٠/٢٠١٩
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق