الثلاثاء، 8 أكتوبر 2019
الريح ترفع السياط في وجوهنا ومن قلوب الامهات تخطف الصغار الريح في العيون تعجن الدموع بالغبار الريح مثل افعى استوطنت في ساحة السلام لتنفث السموم في حدائق الاطفال في مدارج الحمام يرفع طفل راسه من تحت كومة من الركام يسالنا عن السبب....في جر اهلنا لساحة الاعدام فلا نجيبه لاننا عرب......يسد باب حلمنا ابو لهب وخلفه تلف حبلها على اعناقنا حمالة الحطب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق