الأربعاء، 2 أكتوبر 2019
إذا كان للريح عاصفة، فإن للشوق عواصف (عواصف الشوق) عواصف الشوق هلت في الفؤاد وما... أبقت بقلبي سوا حرفي الذي نظما عواصف الشوق بالآهات تحرقني تلك العبارات اتلوها لكم حمما ليت الذي صار في القاموس حاضره يصغي إلي وليت الود قد حكما عواصف الود فن الصمت تلتزما تفوح كالمسك تذوي هاجسي فنما... نما...نما الشوق والأشجان قد حضرت حضور يضني فذاب القلب وانقسما يا زهرة فيك ذاب المسك مرتجيا روائح الطيب منك تقودها أُمما مشرد فيك بالآلام قد نطقت مشاعري بل شعوري والحروف كما إن عسعس الليل هل الشوق في رئتي مشتت فيك لا قاض ولا حكما يا حامل الود والمعروف أخبرهم بعد المسافات زادت بيننا همما تلك التي في قريض الشعر قد حضرت تسابق اللحن ما قد فاض أو نغما لاحت كما البرق في قلبي وذاكرتي فأشعلت بي لهيب النار والضرما انا الذي صاغت الألحان لوعته تمضي إلي أساطير الدنا كرما يا خابر الدهر هل لي منك سالفة..!!؟ تعيد نبضي وإحساسي فأغتنما غنيمتي (تلك 👉)... لا مال أجن به قناعتي (ذاك 👈) من في القلب قد رُسما سعادتي منك تبدو لو تجود بها وهاجسي فيك لحن الشوق قد ختما. محمد محسن الطيب 30/9/2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق