الأربعاء، 11 سبتمبر 2019
(((( العهد ))) من العادات التي ف سبيلها إلى الانقراض والتلاشي هي الوفاء بالعهد فقلما ما نجد من يحفظ العهد ويصونه ف هذه الأيام وفي سياق هذا الموضوع كان قصيدي هذا ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ولما استحضر الموت روحه....نظرته لاحت إلى ولمن حوله قرأت منها وصي عينه.......... لأبنتا ف الحدث هن صغاره ويحك خل م كلمات الرهب........أحرف تلوح لوجاسك خوفه وإيماءة رأسي باحت إليه..... ألا تهن للأيام فأني لعهدك راعه أواه ما للموت م مصطبرا..... وافت منيته وإذ الصغار دعونه وها هي رايات المنتهى................. نعت لعمره تركة قدره وصبت الأيام تواري سيرته........... وتفلج الصداقة لي حمله وهاذي الصغار يأبين سلوه........ فدم العروق بالآصال حفظه وناءت نفسي لحاجتها................. ألا للرب م رعايتهم كفوه إن كل أمر ف الحياة اخذ بنـاصيته وأنا الأب دون الصلب دينه ناجيت ذو الفضل رحمه ....... إن يصبغ لكرمتهم جميل فضله فإن دعت حاجتهم ألي.............. مناداة ما تملقني النكر وأبيه هن الأمانة وقد ارتضيت......حملها ولكن لست بالجهول لعهده أخلفت فيهم عوضا عما................. ذريته لتبعة منه ما بذنبه وقلت يا نفسي هذا كتابك....... وعهدك فأنى م الله تنكسي عهده وتدور سواقي الأيام وهنا....... وهن لحياتي ملأن العمر ضياؤه *********************************** رباه لاح لمنتهاي طباشير............... وقض العمر للعهد مصير وصبا الحسن لأبنتاه ................... فكن خيرة الصبايا والسمير حملن لرد الجميل....................... أدب الطاعة وخلق الضمير ما سامت نفسي منهن.................. ضيم فهن نسم الربيع والأثير ينادوني بالأبي فيا لطيب............... وعد الله اخلفني حسن القرير وهامت نفسي لمولاي تربو....... لقاء وليعلم خلي إني لأمانته جدير ومن وفاض الروح دعوتهم....... ألا ترك لكتاب الله ووصايا النذير وكونوا من أزواجكم حضرة.......... تقاة تعلي شانكم وتأخذكم لليسير ************************************* يحيى نفادي سيد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق