الأربعاء، 24 أبريل 2019
سوف نفترق؟! ... لن نفترق... فمشاعري تجاهك... تحترق ... أسمع صوت أنفاسك... كأن قلبي يحترق... فعلى جفوني... نامت عيونك... كأننا نعتنق... فيم الفراق؟ كأني أرى آفاقاً... في الآفاق ينعتق.. حب عليه نعتنق؟ أجيبي.. فصمتك... كسعير محترق... فهل للفراق سبب؟! أم كنت لعبة... بين يدك؟! فيا للعجب؟!! بين شفتيك رحيقي لم يزل! ثم تقولين.. قد ضاع الأمل! هل وجدتِ... حبًا جديدًا ... أم أنَّ حبي... قد أتاه الأجل؟ أجيبي..... فقد سئمت... صمتك ... ومات في... قلبي الأمل! بقلمي / سيد الحلواني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق