الاثنين، 12 فبراير 2018
في الخلاء بعد الجفاء واسيت نفسي بالغناء هذا المساء كان لقاء أوقفت ليلى نغما حزينا كان صوتي صادحا مع أوتاري قالت ليلى اعلم حبيبي أن جفائي وانهياري ليسا من اختياري أقسم بالله الباري أن قلبي يهواك إليك أقدم اعتذاري فما لي حبيب سواك أنت مالك قلبي وقلبك يعلم أسراري اقبل اعتذاري أنت حبيبي في ليلي ونهاري لا تلمني أنا العاشقة وهذا قراري في رضاك اعتباري ارتمت على العود كانت أناملها تجود بلحن الخلود بلحن الصمود قالت بصوتها الموعود تعالى حبيبي لنعود ما لي سواك من نفود محمد المؤذن مؤسس ورئيس جمعية كازابلانكا للتراث الشعبي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق